'أين هُوَ؟'... السيد: هذا السؤال مُحرَّم طرْحُهُ!

وأضاف، "لكانوا اقاموا الدنيا ولم يُقعدوها بالتصريحات والأخبار والحلقات اليومية تجييشاً للرأي العام ضد هذا المرتكب الصغير، ولكانوا شرشحوا بعضهم بالإتهامات بحمايته وإخفائه والتستر عليه!!".
وختم: "ولكن، هل سمع احد من اللبنانيين مرجعاً واحداً او وسيلة إعلام واحدة او رجل دين واحد او غيرهم يسألون هذا السؤال الممنوع والمُحرَّم طرْحُهُ: أين رياض سلامة؟!".