الإشتباكات على الحدود الشرقية... عولِجَت بوساطةٍ فرنسية!

أكد المندوب الفرنسي في الأمم المتحدة، السفير جيروم بونافونت، اليوم الجمعة، أن بلاده تتابع عن كثب مجريات الحوار الوطني في سوريا.
وأشار إلى أن فرنسا ساهمت في تسهيل التنسيق بين سوريا ولبنان لمعالجة الخلافات الحدودية.
وفي الشق الإنساني، شدد المندوب الفرنسي على ضرورة أن تقوم الجهات الفاعلة في المجال الإنساني بكافة واجباتها تجاه الشعب السوري، داعيًا إلى تكثيف الجهود الإغاثية.
كما رحّب باستئناف الحوار بين سوريا ودول الجوار، معتبرًا أنه خطوة إيجابية نحو تعزيز الاستقرار في المنطقة.
وفي ما يتعلق بالوضع الأمني، دعا المندوب الفرنسي “إسرائيل” إلى الكف عن أنشطتها العسكرية داخل الأراضي السورية، والالتزام باتفاق فضّ الاشتباك.